تمكنت عناصر من الجيش الوطني من القبض على مجموعة مسلحة، تقوم بالتجارة في الأسلحة والتعامل مع الجماعات المتطرفة في الجزائر ومالي- وفقاً لما ذكره مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش، اللواء خالد المحجوب، في بيان عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك.
وأكد “المحجوب” أن الكتيبة الصحراوية التابعة للواء 106 مجحفل، أعدت “كمينًا مُحكمًا” على مقربة من حدود الجزائر، وتمكنت من ضبط الأسلحة والمواد المتفجرة التي كانت بحوزة تلك الجماعة ومصادرتها، وإحالة أفرادها لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم.
وشدد مدير التوجيه المعنوي على أن وحدات الجيش تواصل جهودها لمكافحة نشاط المجموعات المتطرفة، التي تهدد الأمن القومي لكامل المنطقة، والتي تنتشر في دول الطوق لتحاول الاستفادة من الظروف الأمنية التي مرت بها ليبيا.
وتجدر الإشارة إلى أن أبرز الأزمات التي يعاني منها الجنوب الليبي هي نشاط تهريب الوقود، والذي تتخذ منه العصابات المسلحة في تلك المنطقة نقطة انطلاق لترويج نشاطاتها، فيما تعهد آمر عمليات الجنوب اللواء المبروك سحبان وآمر منطقة سبها العسكرية اللواء فوزي المنصوري، بالقضاء على التهريب، وتشكيل لجنة من الشركات لمراقبة ومتابعة المحطات.
تمكنت عناصر من الجيش الوطني من القبض على مجموعة مسلحة، تقوم بالتجارة في الأسلحة والتعامل مع الجماعات المتطرفة في الجزائر ومالي- وفقاً لما ذكره مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش، اللواء خالد المحجوب، في بيان عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك.
وأكد “المحجوب” أن الكتيبة الصحراوية التابعة للواء 106 مجحفل، أعدت “كمينًا مُحكمًا” على مقربة من حدود الجزائر، وتمكنت من ضبط الأسلحة والمواد المتفجرة التي كانت بحوزة تلك الجماعة ومصادرتها، وإحالة أفرادها لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم.
وشدد مدير التوجيه المعنوي على أن وحدات الجيش تواصل جهودها لمكافحة نشاط المجموعات المتطرفة، التي تهدد الأمن القومي لكامل المنطقة، والتي تنتشر في دول الطوق لتحاول الاستفادة من الظروف الأمنية التي مرت بها ليبيا.
وتجدر الإشارة إلى أن أبرز الأزمات التي يعاني منها الجنوب الليبي هي نشاط تهريب الوقود، والذي تتخذ منه العصابات المسلحة في تلك المنطقة نقطة انطلاق لترويج نشاطاتها، فيما تعهد آمر عمليات الجنوب اللواء المبروك سحبان وآمر منطقة سبها العسكرية اللواء فوزي المنصوري، بالقضاء على التهريب، وتشكيل لجنة من الشركات لمراقبة ومتابعة المحطات.