يقول رافي أغاروال مؤسس المنظمة ومديرها العام: “كان الهدف من هذه الاختبارات هو المساهمة في المعرفة العلمية الحالية عن المواد البلاستيكية الدقيقة حتى يتمكن العلماء من معالجة هذه المشكلة بطريقة هادفة ومحددة على مستوى العالم”.
وتجدر الإشارة إلى أن مشكلة دقائق البلاستيك مصدر قلق متزايد في جميع أنحاء العالم، لأنها قد تلحق الأضرار بالصحة والبيئة، ويمكن أن تدخل دقائق البلاستيك إلى الجسم عن طريق الأطعمة والمشروبات والهواء. وقد اكتشفها الباحثون مؤخرا في رئتي الإنسان وقلبه وحليب الأم وحتى في أجنة الأطفال.